في الحلقة 31 من مسلسل “آسر”، وفي بلد أجنبي بعيد عن الضجيج، يبدأ آسر حياة جديدة بهوية مختلفة، ويجد في الكتابة ملاذًا له من كل ما مضى. ينشر رواية أدبية تحمل بين سطورها حكايته الحقيقية، لكن دون ذكر أي أسماء أو تفاصيل مباشرة. ومع انتشار الرواية وتحقيقها نجاحًا واسعًا، يبدأ بعض القرّاء بربط أحداثها بالفضيحة التي هزّت الرأي العام قبل أشهر، لتعود الأسئلة القديمة إلى الواجهة، ولكن هذه المرة في قالب أدبي يمزج الحقيقة بالخيال.
تصنيفات
0 التعليقات