“عااجل” قصة اللاجئة السورية فاطمة التي تزوجت امير في المانيا

قصة اللاجئة السورية فاطمة التي تزوجت أمير في ألمانيا، من سوق خضار بسيط في مدينة ميونخ، انطلقت حكاية غير متوقعة بطلتها لاجئة سورية تدعى فاطمة، تحوّلت حياتها من البساطة إلى حياة القصور بعد لقائها بأحد أفراد العائلة الملكية الألمانية.

قصة حب لاجئة سورية في ألمانيا

هربت فاطمة من ويلات الحرب إلى ألمانيا بحثًا عن الأمان، وبدأت حياتها كبائعة خضار في سوق صغير. لم تكن تتوقع أن يغيّر لقاء عابر كل شيء. ذات يوم، توقفت سيارة فارهة أمام محلها، ونزل منها “الأمير ألكسندر”، أحد أفراد أعرق الأسر الملكية في ألمانيا.

لاجئة سورية تتزوج مليونير ألماني

لم يكن جمال فاطمة الخارجي ما جذب الأمير، بل روحها الطيبة وعفويتها. تأثر بصدقها وتواضعها، وبدأ يزورها بشكل متكرر حتى ولدت بينهما قصة حب نادرة. ألكسندر، المعروف بثروته وهدوئه، قرر كسر التقاليد وتقدم لخطبة فاطمة.

قصة حبّ من لاجئة سورية إلى زوجة مليونير ألماني

تتلخص قصة اللاجئة السورية فاطمة التي تزوجت امير في المانيا في حفل غير تقليدي داخل إحدى قاعات القصر الملكي، أقيم عرض زواج غمرته الأجواء الرومانسية. أهدى الأمير فاطمة خاتم ألماس مرصع بأحجار نادرة، كرمز لبداية جديدة جمعت عالمين مختلفين بحب صادق.